يلتزم البنك الاسلامي الفلسطيني بنظم وقواعد الحوكمة النافذة في فلسطين حيث تم إقرار العديد من مدونات الحوكمة ومنها مدونة قواعد حوكمة الشركات في فلسطين الصادرة عن اللجنة الوطنية للحوكمة في العام 2009، كذلك يلتزم البنك بأدلة القواعد والممارسات الفضلى لحوكمة المصارف في فلسطين الصادرة عن سلطة النقد وآخرها الدليل الصادر في نهاية العام 2017، ولتعزيز منظومة الحوكمة قام البنك بإعداد دليل للقواعد والممارسات الفضلى للحوكمة خاص بالبنك بما يتوافق مع التعليمات أعلاه، ومن أهم المبادئ الواردة في الدليل والتي يحرص البنك على الامتثال لها هي المبادئ ذات العلاقة بمهام مجلس الإدارة، وتركيبة ومؤهلات أعضاء المجلس، وممارسات المجلس وتضارب المصالح واللجان المنبثقة عن المجلس من حيث ما يلي :
ينبثق عن مجلس إدارة البنك عدة لجان متخصصة بهدف تعزيز فاعليته الرقابية على أعمال المصرف والاشراف على سير أعماله حيث قام المجلس بتشكيل عدة لجان امتثالاً لقواعد الحوكمة وهي: لجنة المخاطر، ولجنة المراجعة والتدقيق، ولجنة الترشيح ومنح المكافآت والحوافز، ولجنة الحوكمة، ولجنة التمويل، ولجنة الاستثمار ولجنة المسؤولية المجتمعية، ولجنة التحول الرقمي، حيث يتم تشكيل هذه اللجان من أعضاء المجلس.
لجنة التمويل | |
---|---|
الإسم | اللقب |
السيد طلال ناصر الدين | رئيس اللجنة |
السيد ماهر المصري | عضو |
د. ماجد الحلو | عضو |
السيد صلاح الدغمة | عضو |
السيد علاء سيسالم | عضو |
لجنة الاستثمار | |
---|---|
الإسم | اللقب |
السيد عمر المصري | رئيس اللجنة |
السيد ماهر المصري | عضو |
السيد طلال ناصر الدين | عضو |
السيد صلاح الدغمة | عضو |
د.ماجد الحلو | عضو |
لجنة الحوكمة | |
---|---|
الإسم | اللقب |
د. سهيل سلطان | رئيس اللجنة (مستقل) |
السيد علاء سيسالم | عضو |
السيد عمر المصري | عضو |
السيد محمد أبو خيزران | عضو |
د. علاء رزية | عضو (هيئة الرقابة الشرعية) |
لجنة المخاطر | |
---|---|
الإسم | اللقب |
السيد أشرف ياسيين | رئيس اللجنة (مستقل) |
السيد عبد الحميد العبوة | عضو |
السيد علاء سيسالم | عضو |
السيد محمد أبو خيزران | عضو |
لجنة المراجعة والتدقيق | |
---|---|
الإسم | اللقب |
السيد عبد الحميد العبوة | رئيس اللجنة (مستقل) |
د.سهيل سلطان | عضو |
السيد أشرف ياسيين | عضو |
السيد محمد أبو خيزران | عضو |
لجنة الترشيح ومنح المكافآت والحوافز | |
---|---|
الإسم | اللقب |
د.ماجد عطا الحلو | رئيس اللجنة |
السيد طلال ناصر الدين | عضو |
السيد عمر المصري | عضو |
السيد صلاح الدغمة | عضو |
السيد أشرف ياسيين | عضو |
د.سهيل سلطان | عضو |
لجنة المسؤولية الاجتماعية | |
---|---|
الإسم | اللقب |
السيد صلاح الدغمة | رئيس اللجنة |
السيد ماهر المصري | عضو |
السيد طلال ناصر الدين | عضو |
السيد رفيق النتشة | عضو |
د. ماجد عطا الحلو | عضو |
لجنة التحول الرقمي | |
---|---|
الإسم | اللقب |
السيد عمر المصري | رئيس اللجنة |
السيد عبد الحميد العبوه | عضو |
السيد علاء سيسالم | عضو |
يعتمد نظام الضبط والرقابة الداخلية على:
خلق بيئة مهنية تضمن:
تقييم المخاطر
يعتمد البنك على دور دائرة إدارة المخاطر في مساعدة مجلس الإدارة والإدارة التنفيذية ومختلف الدوائر والفروع في البنك على تحديد وتقييم المخاطر المحيطة بالبنك، كما ويتم وضع الخطط والإجراءات الكفيلة بالحد من أو لتخفيف وطأة هذه المخاطر إلى الحد الأدنى المقبول.
إجراءات الرقابة الداخلية
إن إجراءات العمل المعتمدة تشمل تنفيذ المهام بشكل يوفر رقابة فعالة وكفؤة، بحيث يتم فصل صلاحيات الموظفين والدوائر وتفعيل رقابة متعددة الجهات وإجراء مراجعات وتسويات لتلافي حدوث أخطاء أو لتصحيحها في الوقت المناسب.
التواصل والمعلومات
توفر إجراءات العمل حصول جميع الجهات المعنية داخل البنك على المعلومات اللازمة لإنجاز مهامها ضمن أطر تواصل مؤسسية في الوقت المناسب.
المراقبة والمتابعة
تضمن إجراءات العمل ونظام الضبط والرقابة الداخلية آليات معتمدة لمراجعة الإجراءات والقرارات من خلال تقارير إدارية وفحوصات مستقلة من الدوائر الرقابية في البنك.
تعرف جمعية المدققين الداخليين وظيفة التدقيق الداخلي بأنه" نشاط مستقل وموضوعي يقدم تأكيدات وخدمات استشارية موضوعية ومستقلة بهدف إضافة قيمة للبنك وتحسين عملياته وتحقيق أهدافه من خلال اتباع أسلوب منهجي منظم لتقييم وتحسين كفاءة عملية إدارة المخاطر والرقابة والحوكمة فيه.
رسالة دائرة التدقيق الداخلي
تتمثل رسالة التدقيق الداخلي في مساعدة مجلس الإدارة في أداء مهامه ومسؤولياته بفاعلية وذلك من خلال تقديم تأكيد معقول ومستقل لمجلس الإدارة المتمثل بلجنة المراجعة والتدقيق بأن السياسات والإجراءات والحوكمة المؤسسية ومخاطر الأعمال تخضع لإجراءات رقابية مناسبة من خلال تزويدها بتقارير تتضمن المعلومات المطلوبة والتحليلات والتوصيات ذات العلاقة.
كما تسعى دائرة التدقيق الداخلي لتحقيق رسالتها من خلال تركيز جهود التدقيق على المخاطر التي يواجهها البنك وتوفير المعلومات الإدارية في الوقت المناسب بشأن كفاءة وفاعلية نظام الرقابة الداخلي للبنك وجودة الأداء التشغيلي والمالي.
استقلالية وموضوعية التدقيق الداخلي
تتبع دائرة التدقيق الداخلي في البنك الاسلامي الفلسطيني فنياً إلى لجنة المراجعة والتدقيق المنبثقة عن مجلس الإدارة للمساعدة في الحفاظ على الاستقلالية والموضوعية وتجنب التدخل الغير ملائم بعمل المدقق الداخلي والتأثير على قدرته على القيام بمهامه بما في ذلك تحديد نطاق وإجراءات التدقيق ومحتويات تقارير التدقيق الصادرة بناءً على تأديته لمهامه، كما ينبغي التحرر من أي شروط أو ظروف يمكن أن تهدد قدرة دائرة التدقيق الداخلي على القيام بمسؤولياتها دون تحيز.
أهداف دائرة التدقيق الداخلي
مهام وصلاحيات دائرة التدقيق الداخلي
يلتزم مجلس الإدارة بتوفير مقتضيات حوكمة إدارة المخاطر، ويعمل على تحديد ومراجعة المستويات العامة لتقبل المخاطر وتنويعها وتوفير المخففات اللازمة حيالها، فضلاً عن التأكد من احتفاظ الإدارة العليا بنظام إدارة مخاطر وأنظمة ضبط داخلي متطورة وذات فاعلية.
وفيما يلي السمات الأساسية لسياسة إدارة المخاطر:
بشكل عام، تحرص إدارة البنك وبصورة مستمرة على تحسين المؤشرات الكمية والنوعية وزيادة المتانة المالية ونسب السيولة الخاصة بالبنك، بهدف تحقيق النمو والتوسع والحفاظ على سمعته وعلى مكتسباته على صعيد الحصة السوقية، وزيادة ثقة مساهميه ومتعامليه، وحماية أصوله والحفاظ على حقوق المودعين ضمن مستويات مخاطر مدروسة ومقبولة.
يستمر البنك في توسيع حصته السوقية في معظم البنود، وفي نفس الوقت تمكن من تعزيز مؤشرات المتانة المالية بما يشمل زيادة نسبة كفاية رأس المال بقيمة مهمة، وتشير البيانات المالية إلى أن البنك الإسلامي الفلسطيني تمكن من الاحتفاظ بنسبة تعثر منخفضة وضمن المستوى المستهدف في الموازنة السنوية على الرغم من الظروف السائدة، مما يعكس عملياً نجاح أساليبه الإدارية، وجودة المحفظة الائتمانية وكفاءة عمليات إدارة المخاطر وأساليب اتخاذ القرار الائتماني.
تُعَرَّف وظيفة الامتثال على أنها وظيفة مستقلة تحدِّد وتقوِّم وتقدم النصح والإرشاد وتراقب وترفع التقارير حول مخاطر عدم الامتثال في المصرف، والتي تتضمن المخاطر الناشئة عن عدم الالتزام بالقوانين والأنظمة والتعليمات، والخسائر المالية الناتجة عن ذلك، أو مخاطر السمعة التي قد يعاني منها المصرف نتيجة لإخفاقه بالالتزام بالقوانين والأنظمة وقواعد السلوك ومعايير الممارسات السليمة، التي تشمل ما يلي:
ولتحقيق ذلك في بيئة مهنية احترافية، تم إنشاء دائرة الامتثال بقرار من مجلس إدارة البنك، وتتبع فنياً للجنة المراجعة والتدقيق المنبثقة عن المجلس بحيث يكون لها المقدرة على تنفيذ مسؤولياتها من خلال الاطلاع على الوثائق والملفات والسجلات للتمكن من أداء مهامها بشكل محايد، وتعمل الدائرة على تقييم مدى امتثال وحدات البنك التنظيمية للقوانين والتعليمات النافذة إضافة إلى تقديم النصح والإرشاد لكافة دوائر البنك بهدف تعزيز ثقافة الامتثال على مستوى المؤسسة ككل، وتعتبر دائرة الامتثال هي الجهة المسؤولة عن استلام ومتابعة شكاوى العملاء والتنسيق مع كافة الأطراف لإيجاد الحلول لها.
الالتزام بمتطلبات قانون الامتثال الضريبي الأمريكي FATCA
يحرص البنك الاسلامي الفلسطيني على الامتثال لمتطلبات القوانين المحلية والدولية ذات العلاقة ومنها قانون فاتكا حيث يعد البنك مؤسسة مالية مشاركة في تطبيق القانون، وتقوم دائرة الامتثال بتنفيذ متطلبات قوانين التعاون الضريبي ومنها قانون الامتثال الضريبي الأمريكي للحسابات الأجنبية FATCA، حيث بدأ البنك بتطبيق القانون بشكل تدريجي وحسب المراحل الزمنية المطلوبة من وزارة الخزانة الأمريكية، ويهدف القانون بشكل أساسي إلى منع عمليات التهرب الضريبي من قبل دافعي الضرائب في الولايات المتحدة سواء أفراد أو شركات من خلال استخدام حساباتهم لدى المؤسسات المالية الأجنبية أو الاستثمارات الأجنبية، وقام البنك بالتسجيل لدى مصلحة الضرائب الأمريكية في العام 2014 كمؤسسة مالية مشاركة، وفي سبيل تحقيق ذلك تم إعداد سياسة معتمدة وإجراءات عمل للالتزام بتطبيق القانون من خلال العمل على تحديث بيانات العملاء والتعديل على نماذج فتح الحسابات، وقام البنك بشراء الأنظمة الإلكترونية المساعدة لتطبيق متطلبات القانون.
نظراً للتحديات الناشئة عن زيادة حجم المخاطر المرتبطة بجريمتي غسل الأموال وتمويل الإرهاب على المستويين الإقليمي والدولي، وما يترتب على ذلك من احتمالية تعرض البنك لمثل هذه المخاطر مما قد يعرضه لعقوبات أو غرامات ويؤدي الى الإضرار بسمعة البنك، وحفاظاً على مصالح المساهمين والعملاء وأصحاب العلاقة، وإلتزاماً بالمتطلبات القانونية على المستويين المحلي والدولي، يحرص البنك على توفير كافة الإجراءات والتدابير لمواجهة هذه المخاطر أو التخفيف منها إلى الحد الأدنى.
قام البنك بإجراء تحديث لعملية التقييم الذاتي لمخاطر غسل الأموال وتمويل الإرهاب وذلك من خلال عملية شاملة تم تنفيذها وفقاً للمعايير المتعارف عليها والمتمثلة بكل من: العملاء، الخدمات والمنتجات، المنطقة الجغرافية، وقنوات التوزيع، آخذاً بعين الإعتبار التحديثات على نتائج التقييم الوطني لمخاطر غسل الأموال وتمويل الإرهاب.
يلتزم البنك الاسلامي الفلسطيني في هذا السياق بتبني سياسة وإجراءات ضابطة للمخاطر الكامنة في كل فئة من فئات المعايير الأربعة المشار إليها أعلاه، بحيث تشتمل هذه الإجراءات على المتطلبات اللازمة لتعزيز قاعدة إعرف عميلك KYC، سياسة التعامل مع العملاء المعرضين سياسياً PEPs، سياسة قبول العملاء، سياسة التعامل والتعرف على البنوك المراسلة.
كما يلتزم البنك بمعايير وتوصيات مجموعة العمل المالي الدولية FATF وما جاء به قانون مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب الساري في فلسطين، بالإضافة إلى قيام البنك بتصنيف العملاء وفقاً لدرجة مخاطرهم والحصول على موافقة الإدارة العليا للتعامل مع العملاء ذوي المخاطر المرتفعة والرقابة المستمرة على حساباتهم وتحديث بياناتهم.
التعرف والتحقق من العملاء
ينتج العديد من المخاطر عن عدم توفر معايير وتدابير واضحة للتحقق من هوية العملاء، مما قد يكبد البنك خسائر مادية وغير مادية مهمة ومن ضمنها مخاطر السمعة، المخاطر القانونية، والمخاطر التشغيلية.
بناءً على ذلك، تشتمل سياسة مكافحة غسل الاموال وتمويل الإرهاب على بنود مهمة تعالج جزئية التعرف والتحقق من العملاء، وهي متوافقة مع توصيات مجموعة العمل المالي الدولية FATF والقوانين والتعليمات المحلية السارية بالخصوص، وقد جرى التعامل مع هذا الجانب بقدر كبير من العناية لما له من أهمية في الحد من الدخول أو الإستمرار في علاقة عمل مع عملاء قد يتسببون في تعرض البنك للمخاطر نتيجة لاستغلالهم خدماته لأغراض عمليات غسل أموال و/ أو تمويل إرهاب.
كما ويعتمد البنك دليل إجراءات خاص بالتعرف والتحقق من العملاء، ويهدف هذا الدليل بالحد الأدنى إلى تحقيق ما يلي:
تعتبر الشريعة السمحاء نهجاً يسير عليه البنك في كافة تعاملاته، واضعا نصب عينيه القيم الدينية الإسلامية التي تنص على كتم السر وحفظ الأمانة والتزود بالمعايير والأدوات التي تضمن الحماية والخصوصية للمتعاملين مع البنك سواء كانوا أفرادا أو هيئات، والحفاظ على أسرارهم وعدم إفشائها انسجاما مع قول الله تعالى: ﴿إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا﴾، سورة الأحزاب: 72.
المحافظة على خصوصية العملاء وحماية معلوماتهم الشخصية من أهم الأمور لدى البنك، وأحد المرتكزات التي يعمل عليها؛ حيث يولي أهمية كبيرة لعملائه ويعتبر كل المعلومات التي يحصل عليها موظفوه منهم والناتجة عن التعامل معه، والتي تفضي بأن يصرحوا بمعلومات سرية وذات طابع شخصي، يعتبرها سرية للغاية ويحافظ عليها ولا يتم التصريح بها لأحد انسجاما مع قوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ﴾ الأنفال:27. ومن هذا المنطلق يعمل موظفو البنك جاهدين لحماية خصوصية العملاء وتزويدهم بأعلى معايير الحماية لمعلوماتهم الشخصية متسلحين بمدونة السلوك المهني لمجلس الإدارة وجميع موظفي البنك.
ويطبق البنك الإسلامي الفلسطيني سياسة صارمة ويتبع إجراءات مشددة لإبقاء معلومات العملاء سرية وآمنة ويؤكد على أنها تضمن سرية المعلومات الشخصية التي يحصل عليها من تعامل الزبائن والعملاء معه؛ والتي هي بحوزته بشكل آمن، ويضمن حمايتها من الفقدان والضياع والوصول العشوائي إليها بطريقة الدخول غير المصرح به، أو إساءة الاستخدام من أي شخص كان، أو إجراء التعديل على معلوماته الشخصية أو الإفصاح عنها لجهة خارجية لا يسمح بها القانون تماشيا مع المادة (32) من قانون المصارف الفلسطيني رقم 9 لسنة 2010.
ومن الإجراءات المتبعة في البنك الإسلامي الفلسطيني للحفاظ على سرية معلومات العملاء الشخصية:
يلتزم البنك الإسلامي الفلسطيني من خلال سياسة الجودة التي يتبناها بتحقيق التميز في تقديم الخدمات والمنتجات المصرفية، والمساهمة في التنمية، وتطوير وخدمة المجتمع، متمسكاً بمبادئ وقيم الشريعة الإسلامية، وملتزماً بتعليمات سلطة النقد الفلسطينية والقوانين، مطبقاً للمعايير العالمية للجودة. ولتحقيق هذا الإلتزام يتعهد البنك بما يلي: